قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الثلاثاء، إن الأمين العام شعر "بفزغ بالغ" إزاء قصف القوات الإسرائيلية مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، الأحد.
وفي حديث خاص لموقع "بكرا"، علّق السيد محمد بركة، رئيس لجنة المتابعة، على اعتقال الأستاذ رجا إغبارية، قائلًا:"اعتقال الأخ رجا إغبارية ليس الاعتقال الإداري الأول في الآونة الأخيرة،
وفي حديث لموقع بكرا مع المحامي بدر اغبارية قال: "تم تمديد اعتقال الأستاذ رجا إغبارية يوم أمس (الإثنين) عن طريق محكمة الصلح، وذلك بعد إصدار وزير الأمن أمر اعتقال إداري بحقه. وبحسب القانون، يجب أن يُعرض أمر الاعتقال على المحكمة خلال 48 ساعة.
يعمل العشرات من أفراد شرطة لواء الشمال، شرطة السير، ومحاربي حرس الحدود في المنطقة لضمان سلامة المتنزّهين.
يُذكر أن رجا إغبارية كان أول معتقل إداري من فلسطينيي الداخل عام 1987، ويُعتبر اعتقاله الحالي سابقة خطيرة، بحسب تصريحات محاميه
، ونُقل بعدها إلى مستشفى الجليل في نهاريا لاستكمال العلاج"
المحكمة وصفت الأفعال بأنها "انتهاك صارخ لحقوق الطفولة والإنسانية"، خاصة وأن المعتدين هم الوالدين المفترض أن يكونا مصدر الأمان!
المرحوم، وهو أب لطفلتين، نُقل بحالة حرجة إلى المستشفى وسط محاولات إنعاش متواصلة، لكن الطواقم الطبية اضطرت لاحقًا لإعلان وفاته متأثرًا بإصاباته البالغة.
كما أُصيب شخص آخر بجراح طفيفة في الحادث، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وذكر الأمين العام في بيان صحفي صدر باسمه، الليلة الماضية بأنه، بموجب القانون الإنساني الدولي، يجب احترام وحماية الجرحى والمرضى والكوادر الطب
وبحسب بيان صادر عن وحدة التحقيقات في الجرائم الخطيرة والدولية (יאחב"ל) في جهاز "لاهاف 433"، فإن الجريمة وقعت عندما أُطلقت النيران على خم
سيُعقد مؤتمر إطلاق البرنامج في شفاعمرو، ويشمل عرض البرنامج أمام أصحاب مصالح من المنطقة، مهنيين، موجّهين، وممثلين عن سلطات محلية.
تم نقل المصاب بواسطة سيارة إسعاف مكثفة إلى مستشفى هيلل يافه في مدينة الخضيرة، حيث وُصفت حالته بالمتوسطة.
أُصيب شاب يبلغ من العمر نحو 18 عامًا بجروح حرجة، إثر انزلاق دراجته النارية في شارع إبن جفريول بمدينة حيفا
أعلنت الشرطة أنها اعتقلت مساء أمس شابًا من سكان بلدة عسفيا، في الثلاثينات من عمره، بشبهة ابتزاز شخص آخر بمبالغ مالية كبيرة تحت التهديد.
اقرت الطواقم الطبية صباح اليوم الاثنين، وفاة خالد سعد سواعد، من مدينة شفاعمرو
خلال ثلاثة أيام فقط، قُتل 11 مواطنًا من المجتمع العربي – خمسة منهم في يوم الجمعة وحده. في الرملة وحدها
وعبرت الكنيسة عن ذهولها من استهداف المستشفى للمرة الخامسة منذ بدء العدوان على قطاع غزة، لاسيما في صباح أحد الشعانين وبداية أسبوع الآلام.
وطالبت مصر بوقف فوري لجميع الاعتداءات الإسرائيلية على القطاع، وبإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية لسكان غزة، محذّرة من كارثة إنسانية تتحمل إسرائيل كامل المسؤولية عنها.
