أطلق مجهولون النار باتجاه المحل ولاذوا بالفرار من المكان، ما تسبب بأضرار مادية في الواجهة.
وقدّم المسعفون والمضمدون في نجمة داوود الحمراء العلاج الطبي للمصابة، وهي امرأة تبلغ من العمر 29 عامًا، ثم نقلوها إلى مستشفى رمبام وهي في حالة متوسطة
وقال حسون: "هذا الشرطي لا يعرف شيئًا عن الإنسانية ولا عن الأخلاق الحميدة. ما قام به سلوك مرفوض وغير مقبول على الإطلاق".
المحامي علي أشار إلى أن هذه القضية لن تمر دون متابعة، قائلاً: "هذه العناصر التي تتصرف بشكل هجمي لا يجب أن تكون جزءًا من جهاز الشرطة، وسنواكب الموضوع حتى النهاية".
الحرب سلطت الضوء مجددًا على ضعف تحصين المستشفيات في إسرائيل، حيث يوجد فقط نحو 7,200 سرير محصّن، و2,900 سرير آخر يمكن الوصول منها لملاجئ
في لقاء خاص مع موقع "بكرا"، أدلى شاب عربي من بلدة ساجور بشهادته حول حادثة اعتداء عنيف تعرّض لها على يد أحد عناصر الشرطة
في حادثة أثارت موجة من الاستنكار، وثّقت كاميرات حالة اعتداء عنيف من قبل أحد عناصر الشرطة على سائق من بلدة ساجور
في حادثة أثارت موجة من الاستنكار، وثّقت كاميرات حالة اعتداء عنيف من قبل أحد عناصر الشرطة على سائق من بلدة ساجور
ادعت "تَشأ" أن نظام المراقبة لم يعد مطلوبًا نظرًا لخطة الإخلاء المعلنة، وطالبت بإلغاء جلسة الاستماع أو تأجيلها، مشيرة إلى أن رخصتها سارية قانونيًا وأن البلدية لا تملك صلاحية إلغائها.
البروفيسور روعي إلدور، مدير وحدة السكري في مستشفى إيخيلوف، علّق على النتائج قائلًا: "العائق الأكبر أمام استخدام الإنسولين اليوم هو الخوف من الحقن اليومية
افيد امس عن وقوع حادثة اطلاق نار في بلدة اكسال، ما اسفر عن مقتل شاب يبلغ من العمر 28 عامًا متأثرًا باصابته البالغة.
أُصيب ثلاثة أشخاص بجروح متفاوتة، مساء اليوم السبت، خلال شجار عنيف اندلع في بلدة كابول شمالي البلاد.
وقال منير البرش، المدير العام للوزارة، في تصريح لقناة "المملكة"، إن التبرع الأردني يأتي في وقت حرج، حيث يعمل 16 مستشفى فقط بشكل جزئي
أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية "نجمة داوود الحمراء" صباح اليوم الجمعة، 27 يونيو 2025، أنها تلقت بلاغًا عند الساعة 09:49
ألقى قنبلة باتجاه منزل سكني وتمّ توقيفه بعد وقت قصير، حيث تمّ العثور عليه نائمًا داخل المركبة المتورطة في منطقة مفتوحة.
أعلنت خدمات الإسعاف في بيانٍ صادر عنها، أنه خلال الليلة الماضية وقع حادث سير بين سيارتين خصوصيتين بالقرب من مفرق "سولليم".
تنسب النيابة إلى المتهم ارتكاب جرائم التواصل مع عميل أجنبي، تسليم معلومات للعدو، وتعريض حياة الناس للخطر في وسائل النقل.
الشرطة كشفت أن المتهم، محمد (علي) همام، البالغ من العمر 21 عامًا، أقدم على الفرار بعد الجريمة برفقة قريب له، وجرى اعتقاله خلال ساعات أثناء محاولته دخول مناطق السلطة الفلسطينية.
وفي أعقاب الالتماس أرسلت الوزارة ردًا رسميًا قبل أسابيع، لكنه جاء متأخرًا وناقصًا، ولم يشمل كل التفاصيل المطلوبة بموجب قانون حرية المعلومات،
الضحية نُقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، في حين باشرت الشرطة التحقيق في خلفية الحادث، التي ما تزال غير واضحة حتى الآن. سكان
